الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 01:39 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
بوابة المواطن المصري

آمال ماهر تكشف علاقتها بالمستشار تركي آل الشيخ وحقيقة تعرضها للتعذيب

آمال ماهر
آمال ماهر

حلّت الفنانة آمال ماهر ضيفة على برنامج "الحكاية" تقديم الإعلامي عمرو أديب ويعرض على قناة "Mbc مصر".

وتحدثت آمال عن علاقتها الفنية بالمستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، وعن رأيها في فاعليات "موسم الرياض" وإقامة العديد من الفعاليات التي تشهد حضور أبرز النجوم في مختلف المجالات سواء الفنية أو الثقافية وحتى الرياضة وسط حضور جماهيري ضخم.

وعلقت "آمال" على فعاليات "موسم الرياض" قائلة: "لو قولت لك على حاجة واحدة عجبتني أكون كدابة، حاجات كتير عجبتني التنظيم، الشكل، الحاجات الغير متوقعة اللي حاصلة هناك حاجة الواحد الصراحة فخور بيها".

وعن علاقتها الفنية بالمستشار تركي آل الشيخ قالت: "والله كان عندنا علاقة فنية وكان عندنا نجاحات كتير جدًا وان شاء الله بإذن الله يحصل نجاحات قادمة، وكان بينا أغاني ناجحة جدًا".

وبسؤالها من قبل عمرو أديب عن إمكانية رؤيتها خلال الفترة المقبلة في موسم الرياض قالت: "أكيد إن شاء الله طبعًا ده يشرفني".

وقالت المطربة آمال ماهر، إنّ قلق الناس عليها في الفترة الماضية أسعدها لأنه أمر أكّد حب الجمهور لها.

وأضافت: «أنا بخير واللي اتقال عني كانت مجرد شائعات زي شائعات بتحصل في الوسط الفني.. في حاجات بترد وحاجات بتقول اللي يقول يقول».

وتابعت: «مرضي وتعبي أجّل إني أقول للناس إني كويسة.. اتقال عليّا حاجات كتير زي مخطوفة واتجوزت.. واتخضيت على نفسي لما قالوا عليّا كدا».

وأشارت إلى أنها ظنّت أن الأمر سينتهي سريعًا، لكن مثل هذه الأقاويل زادت بشكل كبير، موضحة أنّها نشرت صورة لها في محاولة لطمأنة الجمهور لكنّ الأمر لم ينتهِ.

ولفتت إلى أنها قليلة الظهور على وسائل الإعلام أو منصات التواصل الاجتماعي، موضحة أنها كانت في تلك الفترة مصابة بفيروس كورونا، وواجهت شبه اختناق بسببها.

وتابعت: «حاولت أطمن الناس وأقولهم مفيش أي حاجة.. كورونا كانت مدمراني ولو كنت طلعت كانوا قالوا فعلا دي متعذبة».

وأشارت إلى ظهورها في مقطع فيديو لطمأنة الجمهور عليها، متابعة: «لما طلعت دقيقتين قالوا مش هيّ ومش في بيتها».

واستكملت: «أنا بخير ومحصلش ليّا أي حاجة.. لا اتخطفت ولا اتعذبت.. لما تتصاب بكورونا بتختفي واستغربت إن الموضوع أخد أكبر من حجمه».